من أجل شتاء دافئ

وصف المشروع:

صح عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال “من كسا مسلماً ثوباً لم يزل في ستر الله ما دام عليه منه خيط أو سلك”

وصح عنه أنه قال: “أَيُّمَا مُسْلِمٍ كسا مسلمًا ثوبًا على عُري كساه اللهُ مِنْ خَضِرِ الْجَنَّةِ

يعتبر الشتاء من مواسم السنة التي تكلّف العائلة زيادة في المصاريف لمواجهة البرد القارس، ومع تفشي جائحة فيروس كورونا وكثرة الفقر والبطالة ونقص الموارد، تواجه العائلات التونسية خاصة منها المتواجدة بالشمال الغربي الشتاء على أنه أصبح زيادة في القهر والحاجة، وخاصة مع نزول الثلوج وكثرة الفيضانات

ويعتبر مقترح مشروع “من أجل شتاء دافئ” مقترحا إغاثيا للتكافل الاجتماعي بموجبه تتحصل كل عائلة أيتام وعائلة فقيرة أو محدودة الدخل على بعض الثياب والأغطية التي تقيها برد الشتاء.

إسم المشروع:

من أجل شتاء دافئ

مقترح مشروع حملة لجمع الأغطية والثياب الصوفية لعائلات الأيتام والفقراء والمحرومين

أهداف المشروع:

  • المساعدة في تأمين بعض المستلزمات الرئيسية التي يحتاجها أي بيت في فصل الشتاء.
  • مواجهة الأمراض التي يصاب بها الناس في الشتاء نتيجة البرد الشديد وخصوصاً الأطفال.
  • تخفيف أعباء فصل الشتاء عن الأسر الفقيرة.
  • إدخال الدفء إلى الأطفال وخاصة منهم الأيتام.
  • تخفيف المعاناة الناتجة عن البرد الشديد من أمراض ونحوها.

مبررات المشروع:

  • قساوة البرد في الربوع التونسية خاصة منها جهة الشمال الغربي التي تشهد كل شتاء نزول الثلوج والفيضانات ونقص قارورات الغاز للتدفئة.

جدوى المشروع

  • القيام بواجب خدمة المتضررين من الشتاء وتزويدهم بالدفء.
  • الحفاظ على النساء والأطفال من أمراض الشتاء.

المستفيدين من المشروع

  • الأسر الفقيرة خاصة المتواجدة بجهة الشمال الغربي
  • الفقراء والمحتاجين ( أرامل – أيتام – معوزين ) والذين يعانون من نقص في المستلزمات الأساسية لمواجهة الشتاء
  • العوائل المتضررة من تفشي فيروس كورونا
  • اللاجئين الأفارقة والعرب المسلمين

عدد المنتفعين من المشروع:

عدد 8000 عائلة تونسية

الجهة المنفذة للمشروع :

شبكة غصن الزيتون للجمعيات التنموية بتونس

غير حياتك اليوم

تونس نبنيوها بيدينا

تـبـــرع
تـطــوع